انتقلت إلى دار البقاء يوم أمس الأحد “التيكتوكر”، المغربية الشهيرة “سلمى”، إثر مضاعفات صحية خطيرة ألمت بها بعد خضوعها لعملية تحويل مسار المعدة داخل عيادة خاصة بالعاصمة التركية.
موت سلمى خلف موجة حزن كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وسلط الضوء من جديد عن مضاعفات بعض عمليات التجميل وكذا الترويج للعيادات من قبل المشاهير.
وكانت الراحلة، قد شاركت مع متابعيها في الأيام القليلة الماضية، معاناتها مع مضاعفات العملية التي أجرتها بإسطنبول في أحد المصحات الخاصة الشهيرة.
يشار إلى أن الراحلة خلفت طفلا صغيرا، ما زاد من ألم العائلة والأقارب الذين عبروا عن حزنهم الشديد جراء تلقي الخبر، داعيين لها بالرحمة والمغفرة.
