جنيف.. خبراء ينددون بظاهرة تجنيد الأطفال بمخيمات تندوف

في جنيف، عقدت اللجنة المستقلة لحقوق الإنسان في إفريقيا حلقة نقاش على هامش الدورة 57 لمجلس حقوق الإنسان، حيث ندد خبراء وناشطون بظاهرة تجنيد الأطفال في النزاعات المسلحة حول العالم، مع تركيز خاص على مخيمات تندوف.
عبد القادر الفيلالي، رئيس المركز الدولي للوقاية من تجنيد الأطفال، قدم نتائج تقرير حديث يوثق مصير الأطفال المجندين في مناطق نزاع مختلفة. أشار التقرير إلى الأثر الإيجابي لمبادرات التعاون جنوب-جنوب، مثل المبادرة الأطلسية لبلدان الساحل، في مكافحة هذه الظاهرة.

الناشط الإسباني بيدرو إغناسيو ألتاميرانو سلط الضوء على الوضع في مخيمات تندوف، منتقداً الجرائم المرتكبة ضد الأطفال من قبل ميليشيات “البوليساريو” وحرمانهم من حقوقهم الأساسية.
لحسن ناجي، رئيس الشبكة المستقلة لحقوق الإنسان في جنيف، أشار إلى أن النزاعات في عدة مناطق تشكل عائقاً أمام تحقيق الحق في التنمية، خاصة في إفريقيا. وأكد أن عدم الاستقرار في الصحراء الكبرى ومنطقة الساحل يعيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية.

أيمن أوكايلي، رئيس مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، تحدث عن التحديات التي تواجه تنفيذ الحق في التنمية في العالم العربي وإفريقيا، مشيراً إلى الفقر والنزاعات المسلحة وتغير المناخ والنمو السكاني ونقص التمويل التنموي.

وأضاف أن النزاعات في المنطقة العربية كلفت أكثر من 900 مليار دولار بين عامي 2011 و2018.

ختاماً، أكد أوكايلي أن الهشاشة الأمنية في إفريقيا تمثل عقبة رئيسية أمام تحقيق الحق في التنمية، مشيراً إلى أن القارة أصبحت مسرحاً لتزايد عدم الاستقرار والنزاعات في العديد من دولها.

 

أيمن أوكايلي، رئيس مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، تحدث عن التحديات التي تواجه تنفيذ الحق في التنمية في العالم العربي وإفريقيا، مشيراً إلى الفقر والنزاعات المسلحناتاتناىة وتغير المناخ والنمو السكاني ونقص التمويل التنموي.وأضاف أن النزاعات في المنطقة العربية كلفت أكثر من 900 مليار دولار بين عامي 2011 و2018.ختاماً، أكد أوكايلي أن الهشاشة الأمنية في الفباتإفريقيا تمثل عقبة رئيسية أمام تحقيق الحق في التنمية، مشيراً إلى أن القارة أصبحت مسرحاً لتزايد عدم الاستقرار والنزاعات في العديد من دولها.النزاعات في العديد من دولها.النزاعات في العديد من دولها.

المقالات المرتبطة

أضف رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *