علم موقع “بلبريس” من مصادر خاصة، أن قيادة حزب التجمع الوطني للأحرار أكدت تمسكها برئاسة المجلس الجماعي لمدينة الرباط، بعد استقالة أسماء غلالو من نفس الحزب أول أمس، وذلك بعد اجتماع لقيادات الحزب مع مستشاري الرباط.
كشف مصدر داخل الحزب لـ “بلبريس” أن القيادة أعلنت للمستشارين التجمعيين في المجلس الجماعي للرباط عزمها الاستمرار في قيادة المجلس، ضمن إطار الأغلبية المحلية الحالية التي تضم الأحرار والبام والاستقلال.
ونفى المصدر انضمام أي حزب من المعارضة إلى التشكيلة الحالية للمكتب الجماعي، في إشارة لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وأوضح المصدر أن القيادة ستقرر في الأيام القادمة على المرشح الذي سيتولى رئاسة المجلس، بعد اجتماع مع مستشاري الحزب الممثلين في المجلس الجماعي، بهدف التوافق على الشخصية المناسبة لقيادة المجلس حتى عام 2026.
وكشف المصدر، أن إسم المودني وارد، باعتبارها كاتبة المجلس، وقيادة “الأحرار” تريد الاستمرار بنون النسوة في قيادة الجماعة.
ومن جانب اخر، أكد المصدر أن إدريس الرازي بدوره يناور من أجل نيل قيادة الجماعة خلفا لأسماء أغلالو.
على حساب البيع والشراء لعدد الأصوات كلها وجيبو علاش قادر زائد المولية والمصالح الحزبية ايوا هاذا ما كان. على حساب ااسياسةً ديال المدينة والاحزاب هادشي اللي جاري به العمل والاعراف
دابا بحال هادشي كيوقع فيه البيع والشراء والتدخلات هاذ راها الرباط ماشي مدينة عادية التدخلات من هنا وهنا وزيد وزيد كلها وجيبو راه كتوقع المزايدة في الكواليس وعدد البلايا اللي عند كل حزب هي اللي كتحكم ما كائن غير شدلي نعطيلك الفلوس صحيحة كتخدم في السر ودأبا هنا الجهات اللي مكلفة بمحاربة الفساد خاصها تخدم وتطلق الجواسيس ديالها وتدبر على الدلائل والبراهين باش تقطع الطريق على المفسدينهاذا تعليق منقح
دابا بحال هادشي كيوقع فيه البيع والشراء والتدخلات هاذه راها الرباط ماشي مدينة عادية التدخلات من هنا وهنا وزيد وزيد كلها وجيبو راه كتوقع المزايدة في الكواليس وعدد البلايص اللي عند كل حزب هي اللي كتحكم ما كاين غير شدلي نعطيلك الفلوس صحيحة كتخدم في السر ودأبا هنا الجهات اللي مكلفة بمحاربة الفساد خاصها تخدم وتطلق الجواسيس ديالها وتدبر على الدلائل والبراهين باش تقطع الطريق على المفسدين تعليق منقح