أصدر خمسة من معتقلي حراك الريف بيانًا يعبرون فيه عن تقديرهم الكبير للتضامن الشعبي الواسع مع قضيتهم، معتبرين أن هذا الدعم الجماهيري “يدحض كل الافتراءات والمزاعم الباطلة والمتجاوزة أخلاقياً”.
ومع اقتراب ذكرى ثورة الملك والشعب (20 غشت) وعيد الشباب (21 غشت)، كانت الأنظار تتجه نحو إمكانية شمول نشطاء حراك الريف، بقيادة ناصر الزفزافي، بعفو ملكي، في ظل تداول أنباء تشير إلى احتمال استفادتهم من هذا العفو.
في بيان نُشر عبر صفحة أحمد الزفزافي على فيسبوك، أوضح ناصر الزفزافي وأربعة من رفاقه، وهم سمير أغير، محمد حاكي، زكرياء أضهشور، ونبيل أحمجيق، أن هذا التفاعل الشعبي “يمثل استفتاء عفويًا غير مرتبط بأي أيديولوجية، ويؤكد براءتنا وشرعية مطالبنا”.
وأضافوا في بيانهم: “إنه حدث عظيم يبعث على الفخر والاعتزاز، وشرف ما بعده شرف. نوجه تحياتنا العميقة وتقديرنا لكل من وقف معنا وتضامن مع قضيتنا. نحن نحبكم جميعاً”.
ويأتي هذا الترقب للعفو في ظل حالة من التفاؤل تسود الأوساط الحقوقية في المغرب، خصوصًا بعد الإفراج عن عدد من الصحفيين والمدونين ومعارضي التطبيع مع إسرائيل، ضمن العفو الملكي الذي صدر بمناسبة عيد العرش الذي صادف هذا العام مرور 25 سنة على تولي الملك عرش المملكة.
من ينظر العفو الملكي عليه ان يطلبه ، هؤلاء شكلوا حراكا مستفزا للمغاربة ومؤسسات الدولة ، خدموا اجندات اجنبية بتمويل بارونات المخدرات الزفزافي قام بعدة تحركات من اجل لي دراع الدولة وتكلف البارونات بمصاريف تنقلاته وباءت محاولاته بالفشل دون أن يطرق باب العفو
العفو الملكي له شروط اولا ان تتقدموا بطلب العفو لدى وزارة العدل اترفعه الى الملك وبالتالي تكون الاستجابة انتم ترفضون هذا الإجراء للاستفادة من العفو رغم الجراءم التي اقترفتموها في حق وطنكم والتامر مع العدو الخارجي ومحاولة خلق الفتنة بالبلد .يتلقون فالعين في السجن مكاين لا تظامن ولاهم يحزنون كل المغاربة عاقوا بكم وبتواطءكم ضد المغرب .
هاذ العصابة مازال كيحلو فمهوم مابغاوش يتوبو واش العفو غادي يجي لعندهوم يلا ماطلبوهش دابا آش باغيين يقولو زعما عندهوم التاييد كبيرهم هو اب الزفزافي الذي رغم كبر سنه ومابقى ليه غير الفاس والقياس كيكذب عليهوم وهما داخل السجن العفو عنو شروط من ضمنها التوبة والاعتراف بالخطيئة دابا كتزيدو تغرقو كركركوم بقاو تم شكون غادي يديها فيكوم المثل كيفول والله وما قفلتي لا فورتي الحسيمة والريف والمغرب الحمد لله هاني بلا بيكوم ايها المرتزقة بقى غي الشارف خاصو القبور وتتهنى الدنيا واخيرا الله الوطن الملك شعارنا الخالد